أطلقت وزارة التجارة الجزائرية حملة ضد المنتجات، التي تحمل رموزا وألوانا، تمسّ بالعقيدة الدينية والقيم الأخلاقية للمجتمع الجزائري.
وأفادت الوزارة في بيان أن “الحملة الرقابية التي ستنظم بالتنسيق مع جمعيات حماية المستهلكين والتنظيمات المهنية والهيئات المعنية ابتداء من 3 إلى 9 يناير/كانون الثاني المقبل”.
وتهدف المبادرة إلى “نشر الوعي لدى المستهلكين والمتعاملين الاقتصاديين حول المخاطر الناجمة عن تداول منتوجات تحمل هذه الرموز في السوق الجزائرية”، حسب البيان.
وأشار بيان وزارة التجارة إلى تسجيل حالات لوجود رموز وألوان غير أخلاقية، في ألعاب الأطفال والأدوات المدرسية والملابس وحتى المصحف الشريف.
هذا وأطلقت حملات كبيرة في الفنرة الأخيرة للترويج للمثلية، خاصة في الدول الغربية.