رايت رايتس

بالتفاصيل والأرقام.. هكذا تدعم أميركا إسرائيل بالسلاح

الديسك المركزي
كتبه الديسك المركزي تعليق 4 دقيقة قراءة
4 دقيقة قراءة

للمرة الأولى، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، شروطا علنية على إمدادات السلاح لإسرائيل وتجميد إرسال أنواع محددة من الأسلحة إن شنت هجوما على مدينة رفح التي يتكدس فيها أكثر من مليون نازح فلسطيني، وذلك في قرار مثّل صدمة لتل أبيب.

- مساحة اعلانية-

وتقدم واشنطن مساعدات عسكرية سنوية بقيمة 3.8 مليارات دولار لإسرائيل، وينتقد مسؤولون أميركيون بارزون تل أبيب بسبب ارتفاع عدد القتلى المدنيين بغزة، إذ خلفت الحرب عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، أغلبهم أطفال ونساء.

ما الأسلحة التي تم تجميدها ؟

- مساحة اعلانية-

وتفصيلا، جمدت الولايات المتّحدة إرسال شحنة قنابل إلى إسرائيل بعد تخطيط اجتياح رفح، وقوام تلك الصفقة:

1800 قنبلة زنة الواحدة منها ألفا رطل (907 كيلوغرامات).

1700 قنبلة زنة الواحدة منها 500 رطل (226 كيلوغراما).

- مساحة اعلانية-

الدعم العسكري لإسرائيل

منذ 7 أكتوبر الماضي، قدمت أميركا ما يقرب من 21 ألف ذخيرة موجهة إلى إسرائيل استخدمت نصف كميتها في غزة.

ونقلت واشنطن الأسلحة جوا مباشرة واستندت مرتين إلى قواعد الطوارئ لتجاوز موافقة الكونغرس. أرسلت إدارة بايدن إلى إسرائيل:

قنابل “إم.كيه-82 “.

ذخائر الهجوم المباشر “كيه.إم.يو-572 “.

قنابل “إف.إم. يو-139”.

200 طائرة ضمن الجسر الجوي الأميركي محملة بالسلاح والمركبات المصفحة.

نحو 10 آلاف طن من السلاح والمعدات الأميركية.

مركبات مدرعة وأسلحة ومعدات حماية شخصية وأخرى طبية وذخيرة.

25 مقاتلة “F35”.

25 مقاتلة “F-15 AI”.

12 طائرة أباتشي.

230 طائرة شحن.

20 سفينة محملة بالأسلحة لإسرائيل.

قنابل وقذائف مدفعية ومركبات مدرعة فضلا عن معدات قتالية للجنود.

مروحيات هجومية “أباتشي”.

في 2 ديسمبر، وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، زوّدت أميركا إسرائيل بـ100 قنبلة خارقة للتحصينات، وعشرات الآلاف من الأسلحة.

قنابل خارقة للتحصينات “بي إل يو-109”.

57 ألف قذيفة مدفعية، و5 آلاف قنبلة من طراز Mk82″، و5400 قنبلة برؤوس حربية “Mk84” ، وحوالي ألف قنبلة ذات قطر صغير “GBU-39″، ونحو 3 آلاف قنبلة “جدام”، وعشرات المقاتلات “إف- 35″ و”إف- 15” وطائرات أباتشي. ما هي صور الدعم الأخرى؟

وتستخدم الولايات المتحدة منذ فترة طويلة حق النقض “الفيتو” بمجلس الأمن الدولي لمنع صدور قرارات ينظر إليها على أنها تنتقد إسرائيل أو تحقق في ارتكابها جرائم إبادة في غزة، وكان من بين صور هذا الدعم ما يلي:

توقيع الحكومتان عام 2016 مذكرة تفاهم مدتها 10 سنوات تغطي الفترة من أول أكتوبر 2018 إلى 30 سبتمبر 2028.

المذكرة توفر مساعدات عسكرية بإجمالي 38 مليار دولار على مدى العشر سنوات بينها 33 مليار دولار لشراء معدات عسكرية و5 مليارات دولار للدفاع الصاروخي.

ساعدت أميركا إسرائيل على تطوير وتسليح أنظمة الدفاع الجوي “القبة الحديدية”.

أرسلت مرارا مئات الملايين من الدولارات لمساعدتها في إعادة التزود بالصواريخ الاعتراضية.

تساعد واشنطن في تمويل تطوير نظام “مقلاع داود” الإسرائيلي المصمم لإسقاط الصواريخ التي تطلق من مسافة 100 إلى 200 كيلومتر.

بعد حرب غزة أرسلت حاملة الطائرات الهجومية “يو إس إس فورد” إلى المياه الإقليمية الإسرائيلية

أرسلت حاملة الطائرات “أيزنهاور” ولأول مرة يتم فيها نشر حاملتين في المنطقة منذ مارس 2020.

ماذا قالت إسرائيل؟

وتأخير إرسال السلاح سيكون الأول من نوعه منذ أن قدمت إدارة بايدن الدعم الكامل بعد 7 أكتوبر، وتضمن الرد الإسرائيلي على القرار:

مسؤول إسرائيلي بارز قال “إذا اضطُررنا للقتال بأظافرنا فسنفعل”.

الجيش الإسرائيلي قلل من القرار، وقال إن البلدين الحليفين يحلان أي خلافات “خلف الأبواب المغلقة”.

المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري يقول إن التنسيق بين إسرائيل والولايات المتحدة وصل إلى حد اعتقادي إلى مستوى غير مسبوق.

سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان لوح بورقة “أصوات اليهود” في الانتخابات الأميركية وعدم التصويت للحزب الديمقراطي.

نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن مصادر قولها إن حكومة الحرب أقرت عملية مدتها عام كامل في رفح.

شارك هذه المقالة
ترك تقييم