التواء الكاحل.. السبب والحل

الديسك المركزي
2 دقيقة قراءة
2 دقيقة قراءة

وجدت مراجعة كبيرة لدراسات التواء الكاحل أن معظم الأشخاص الذين يمارسون الرياضة يمكن أن يتوقعوا حدوث التواء في الكاحل بنسبة منخفضة نسبيا لكل 1000 ساعة من وقت التدريب.

- مساحة اعلانية-
[bsa_pro_ad_space id=4]

يحدث النوع الأكثر شيوعا من التواء الكاحل إذا كانت الأربطة الموجودة على الجزء الخارجي من الكاحل مشدودة أو ممزقة، وعندما يتحرك المفصل خارج النطاق الطبيعي للحركة، وهذا يُعرف باسم الانقلاب أو التواء الكاحل الجانبي.

تشير أدلة قوية من الدراسات إلى أنه بمجرد أن يلوي الأشخاص كاحلهم، فمن المرجح أن الحالة ستتكرر بشكل دائم.

- مساحة اعلانية-
[bsa_pro_ad_space id=3]

كما جاء في مراجعة للأدلة: “من المعروف أن تاريخ التواء الكاحل الجانبي يعطل السلامة الهيكلية للأربطة والوظيفة الحسية، مما يضعف على الأرجح قدرة الفرد على تجنب المواقف المؤذية”.

قد تبدو بعض الالتواءات في الكاحل طفيفة جدا، مع عدم وجود تورم أو مشاكل في الحركة تقريبا، لكن يمكن أن ينتهي الأمر ببعض الأشخاص بما يُعرف باسم عدم استقرار الكاحل المزمن.

تشير الدلائل إلى أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ من التواء في الكاحل من المرجح أن:

- مساحة اعلانية-
[bsa_pro_ad_space id=5]
  • تصبح كواحلهم تدريجيا أقل نشاطا.
  • لديهم مؤشرات أعلى لكتلة الجسم.
  • الإبلاغ عن المزيد من آلام الجسم العامة.

إذا كنت تعاني من التواء متكرر في الكاحل، فاستشر أخصائي العلاج الطبيعي، سيكون قادرا على تعليمك كيفية تقليل المخاطر.

يتمثل ذلك بشيئين رئيسيين:

  • حماية المفصل بدعامة الكاحل، وهي وسيلة منخفضة التكلفة وفعالة نسبيا.
  • استخدام تمارين التوازن، لمدة ثلاث إلى خمس دقائق يوميا، يمكن أن تساعد هذه التمارين في تقوية العضلات والأربطة في كاحلك.
شارك هذه المقالة
ترك تقييم