رايت رايتس

أولمبياد باريس: قرعة سهلة لفرنسا ومتوازنة للمغرب ومصر

الديسك المركزي
كتبه الديسك المركزي تعليق 2 دقيقة قراءة
2 دقيقة قراءة

أسفرت قرعة مسابقة كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقررة هذا الصيف في باريس عن وقوع المنتخب المصري إلى جانب إسبانيا وجمهورية الدومينيكان ضمن المجموعة الثالثة، فيما جاء المغرب إلى جانب الأرجنتين وأوكرانيا في الثانية.

- مساحة اعلانية-

في المقابل، حلّ المنتخب الفرنسي المضيف والطامح بقوة للظفر بالميدالية الذهبية في المجموعة الأولى إلى جانب نيوزيلندا والولايات المتحدة والفائز منالملحق الآسيوي – الأفريقي.

وقال مدرب المنتخب الفرنسي تييري هنري عقب نتائج القرعة “لا شيء سهل”.

- مساحة اعلانية-

وستتحدد لاحقا هوية الفرق الآسيوية الثلاثة التي ستُكمل المجموعات بعد انتهاء منافسات كأس آسيا لما دون 23 عامًا والمقررة بين 15 أبريل و3 مايو في قطر، حيث سيتأهل أصحاب المراكز الثلاثة الأوائل مباشرة، فيما يلعب الرابع مواجهة الملحق مع غينيا.

وتنطلق مسابقة كرة القدم في أولمبياد باريس في 24 يوليو المقبل بعد يومين من الحفل الافتتاحي، وستقام المباراة النهائية في العاصمة باريس في 9 أغسطس.

ولا يزال منتخب “الديوك” يترقب ما إذا كان نجمه كيليان مبابي سيكون قادرا على المشاركة.

- مساحة اعلانية-

وسبق لقائد المنتخب الفرنسي أن أعلن في مناسبات عدّة أنه يحلم بالمنافسة في أولمبياد باريس مع الاستفادة من النظام الأولمبي الذي يسمح لكل منتخب بإشراك ثلاثة لاعبين يتجاوزون الحد الأقصى المسموح به وهو 23 عامًا.

لكن بما أنّ مسابقة كرة القدم في الألعاب الأولمبية ليست مدرجة في روزنامة الاتحاد الدولي “فيفا”، فإنّ الأندية ليست مُلزمة على تحرير لاعبيها.

وصرّح مدرب المنتخب الفرنسي ديدييه ديشان أن مشاركة مبابي في أولمبياد باريس “صعبة جداً”، نظراً لأنه سيكون قادماً مباشرة من المشاركة مع “الديوك” في نهائيات كأس أوروبا التي تستضيفها ألمانيا.

تجدر الإشارة إلى انّ البرازيل فازت في النسختين الأخيرتين من المسابقة.

القرعة كاملة:

المجموعة الأولى: فرنسا، نيوزيلندا، الولايات المتحدة والفائز من الملحق الآسيوي – الأفريقي

المجموعة الثانية: الأرجنتين، المغرب، الفريق الآسيوي 3، أوكرانيا

المجموعة الثالثة: الفريق الآسيوي 2، إسبانيا، مصر، جمهورية الدومينيكان

المجموعة الرابعة: الفريق الآسيوي 1، الباراغواي، مالي، إسرائيل

شارك هذه المقالة
ترك تقييم